وتابع أبو علي- في تصريحات له في الجامعة العربية اليوم للصحافيين- إن “دعم المجتمع الدولي لترسيخ مكانة دولة فلسطين وحقها في أن تتمتع بالعضوية الكاملة في الأمم المتحدة، هو ما تمارسه دولة فلسطين باقتدار وتميز كبيرين، مما يؤكد جدارتها بالاستقلال وممارسة السيادة الفعلية على أراضها بإنهاء الاحتلال الاستعماري الذي بدأ عام 1967″.
وأعرب الأمين العام المساعد عن تقديره لـ”جميع الدول التي دعمت القرار وصوتت لصالحه اتساقا مع الحق العادل للشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس وفقاً لقرارات الشرعية الدولية ومبادئ الشرعية الدولية”.