ماذا يقصد العنوان لمقالي سارة اقصد بها الرئيس التنفيذي لصندوق الجرحى التي اعطتنا بارقة الامل ان في هذا العالم  المادي هناك من سياتي من الظلام الذي يسود هذا العالم تلك هي د\سارة عبدالله حسن التي انتصرت لعدن (المظلومة على الدوا م )من خلال قيام صندوق جرحى ثورة 2011 م وجرحى الحراك السلمي بالجنوب

قد يتحدث الاخرين لماذا كل هذا الاطراء بالأخت سارة وهذا واجبها ومتقوم به هو من صميم عملها اقولها ان ساره اعطتني الوقود اللازم ان ما نقوم بالكتابة عنهم يجدون استجابة من حكومة تصم اذنيها  على الدوام ليست الحالية ,على الرغم من وجود كم هائل من الفاسدين ممن يتشدقون بمجيئهم من الساحات لكن عندما انتفخت كروشهم ابعدوا الأقنعة عنهم وصاروا يعبدون( $)واخرهم ممن كان معروف اثناء وجودة بمجلس النواب بالزعيق والنعيق واليوم صار حمل وديع حتى صندوق الجرحى ما سلم من اذيته وعبثه بكل ما هو بمصير الشعب ولا اقول لا أمثالك سوى اذا لم تستحي ؟؟؟؟يرجل  الجانب المضي لحكومتكم (الصندوق )  لم يسلم من لعمالك المشينة ,نعلم انك لم تس تستطيعان يكن لك يد في عمل الصندوق وتحوم عليك الشكوك حول ارسالك بلاطجتك لا رهاب الاخت  \نسرين هويدي من خلال ممارسات اشتهرتم  بها وتطبيقها وصارت علامة تجارية اشتهرت بها تلك الحكومة

عزيزتي سارة انت تحملين اسم عظيم على البشرية جمعاء الا وهي زوجة سيدنا ابراهيم عليه الصلاة السلام ابو الانبياء وانت (بالكسرة ) لست سوى رسول للجرحى والمظلومين ومن ساقتهم اقدارهم الى التواجد بالمكان الخطاء فوجودك بمعنى طوق النجاة لهؤلاء الجرحى الذين يعلم الله ماذا سيكون مصيرهم بعد الله سوائك ,ان انتصارك لعدن البحر هو من سيكون سندك وظهرك امام قطط صنعاء الذي صارت (عراري كبيرة )ولينفع معها أي دواء بعد صارت تتأقلم مع كل الاساليب لمحاربتها استمري اختي بعملك وانتصري لعدن البحر الذي صار يرد م كل يوم وصار ميناء عدن مرتع لكل المتنفذين ومنفذ لكل من تسول له نفسة العبث بعدن ….وارضاء للذات في تحالف ثلاثي الشر (طيور الظلام ,والمتنفذين , والمتشدقين بالثورة )وصارت اعمالك عزيزتي هي بصيص الامل لنا نحن وامثلانا الذين يحترقون وهم اغلبية بعدن لن تكون صامتة ان شاء في الايام القادمة بل ستصرخ بكل ما وهبها الله تعالى من ملكات حتى يصل صوتها الى لكل من  بأذنة وقره …….. وسيعترضنا الكثير وسيطلق علينا الكثير من النعوت والا لقاب لكننا سنستمر وستستمر الحكاية وعندما تعجز ايدينا وارجلنا نحن على ثقة ستستمر الحكاية حتى يبعد هذا الظلم عن مدينتنا عدن