ويبدي بولسونارو، الكابتن اليميني السابق بالجيش إعجابه علنا بترامب،  وفقا لوكالة “رويتر”.

وتحدث الزعيمان خلال اتصال هاتفي عقب فوز بولسونارو في الانتخابات في أكتوبر عن “التزام قوي بالعمل جنبا إلى جنب” بشأن قضايا تؤثر على البلدين.

وحتى قبل توليه الرئاسة في يناير، تعهد بولسونارو بمعارضة الحكومة الفنزويلية حيث دفعت أزمة اقتصادية ملايين الأشخاص إلى الهروب منهم كثيرون إلى البرازيل المجاورة.

ومنذ توليه السلطة صعد بولسونارو انتقاداته للرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو واعترف بخوان غوايدو زعيم المعارضة رئيسا لفنزويلا.

واعترفت الولايات المتحدة أيضا بغوايدورئيسا ودعت الدول الأخرى إلى أن تحذو حذوها.

وزادت واشنطن العقوبات على فنزويلا في محاولة لإسقاط مادورو.